أريد ولكن..
سأفعل... ﻻ تذكرت.. ﻻ أستطيع من أجل...!
كم من الأشياء نود أن نفعلها ولكننا ﻻ نستطيع بسبب التزامات مسبقة نفعلها رغما عنا
كم من أناس نشتاق لرؤيتهم يمنعنا عنهم من ﻻ نرغب في رؤيتهم فكيف بالأحرى زيارتهم او المكوث معهم..
متى يأتي الوقت الذي نسير فيه حياتنا بدﻻ من أن تسيرنا.. الذي نختار فيه بإرادتنا ﻻ رغما عنا..
الذي نستطيع أن نقول فيه نعم أوﻻ من أعماقنا دون الف حساب مستتر فاضح
يارب اجعل الدنيا في أيدينا وﻻ تجعلها في قلوبنا وارزقنا حياة قبل الموت!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق